استراتيجيتين سلخ فروة الرأس مختلفة، اثنان أوقات مختلفة

استراتيجيتين سلخ فروة الرأس مختلفة، اثنان أوقات مختلفة تحديث: 11 أكتوبر 2015 في 05:05 هذا المقال جزء من دليلنا على كيفية استخدام تقنيات سلخ فروة الرأس لتجارة النقد الاجنبى. إذا كان لديك بالفعل لا نوصي قراءة الجزء الأول من هذه السلسلة على النقد الاجنبى سلخ فروة الرأس. سلخ فروة الرأس بطريقتين مختلفتين فمن الممكن أن نفكر في سلخ فروة الرأس بطريقتين مختلفتين. في نهج واحد، التاجر قلقة بحتة مع تقلبات الأسعار البطيئة التي تحدث في فترة قصيرة من الزمن، ويستخدم أساليب التقنية أمام التجارة لهم. في النهج الآخر يمكن أيضا أن يكون المستغل من أتباع الاتجاه، أو تاجر البديل، لكنه يستخدم صغيرة جدا، الصفقات السريعة كقاعدة. هذا النهج الأخير يقول التاجر لاستغلال تحركات الأسعار السريعة والحادة، مع الحفاظ على العين على اتجاه السوق بشكل عام من أجل السيطرة على التعرض للمخاطر. النهج الأول، من ناحية أخرى، يتطلب أن صالح تاجر من تحركات الأسعار بطيئة، والصغيرة التي تذهب إلى أي مكان: في حين أن السعر يتحرك ببطء صعودا وهبوطا، فإنه سيعود عموما إلى النقطة التي توقفت، وأنه من الممكن للتجارة من دون أخذ مخاطر كبيرة. في هذا القسم سوف نلقي نظرة على كلا النهجين. سنناقش النهج سلخ فروة الرأس النقي في سياق الأسواق تتراوح حيث التقلب هو الأسلوب الرئيسي لتوليد الأرباح. وسوف نقوم أيضا بدراسة نهج موحد في حين دراسة الموضوع من سلخ فروة الرأس مع ملحقات فيبوناتشي في الأسواق تتجه. دعونا نلاحظ هنا أن الاستراتيجيات التقنية التي يمكن تطبيقها في اليوم، أو المتاجرة البديل صالحة على قدم المساواة في سلخ فروة الرأس أيضا، وأنه لا يوجد فرق (وبصرف النظر عن دور نشر) بين 5 دقائق أو 5 أشهر الرسم البياني بقدر كما تحليل تشعر بالقلق. فإن القارئ مدعو لقراءة المؤشرات الفنية واستراتيجيات هنا. علم النفس وسلخ فروة الرأس قبل الذهاب أبعد من ذلك ومناقشة تفاصيل هذا الموضوع، ومع ذلك، نود أن أقول بضع كلمات على الجانب النفسي من سلخ فروة الرأس. كما ذكرنا من قبل، سلخ فروة الرأس هو النشاط المكثف عاطفيا حيث التاجر يجب أن تبقي تهدئة الأعصاب في مواجهة جميع أنواع أحداث غير متوقعة. ومن الواضح أن التغلب على هذه المشاكل والحفاظ على نهج متسق ومنضبط للتداول هو شرط مسبق لتحقيق أي نوع من الربح في سوق الفوركس. فكيف لا التاجر تحقيق هذه الدرجة اللازمة من ضبط النفس ورباطة الجأش العاطفي؟ يظل الناس هادئا ومتماسكا في ظروف التي هم على دراية ومعرفة. نشعر بالانزعاج لمعظمنا إذا كانت السيارة يجعل حركة مفاجئة، ولكن لم يتم ازعجت بينما طائرة تقلع بزخم كبير وسرعة. وبالمثل، يمكن لنفس الشخص يدرك القلق بسبب انقطاع غير متوقع صغير على إصبع، ولكن يشعر تتألف نسبيا بينما كانت في طريقها إلى المستشفى من أجل تشغيلها على يد جراح. وبعبارة أخرى، الاستجابات العاطفية جهدنا لأنشطة محفوفة بالمخاطر والظروف المقلقة لا تعتمد كليا على طبيعة ما يجري من ذوي الخبرة، ولكن أكثر على ما يجري ينظر من قبلنا. تقليل مخاطر غير ضرورية على هذا النحو، من أجل أن تكون ناجحة المستغل يجب تعويد نفسه لظروف السوق في مثل هذه الطريقة أن الخسائر والأرباح في الأسواق ومن المتوقع ومقبولة. نحن بحاجة إلى إقناع أنفسنا، وعلم ان ليس هناك خطر، حتى نتمكن من التجارة مع الثقة. وغني عن القول، إذا كان هناك أسباب حقيقية للقلق والخوف هو المناسب. إذا كنا المخاطرة أكثر مما كنا ينبغي، مع الكثير من النفوذ، أو لا يعرفون ما نقوم به، ونحن سوف تشعر بالتوتر، خجول، وانعدام الأمن حول قرارات التداول لدينا. في هذه الحالة، فإن الخطوة الأولى هي ضمان أننا لا تأخذ مخاطر لا داعي لها. فمن الصعب للمال خائفة إلى الربح، وحتى أكثر من ذلك في سلخ فروة الرأس، وبالتالي فإننا بحاجة إلى القضاء على أسباب منطقية الخوف من ممارستنا. نبدأ مع المبالغ الصغيرة إذا كان بعد إزالة هذه الأسباب فإننا لا نزال تشعر بالتوتر والقلق حول ما نقوم به، فإنه من الضروري اتخاذ خطوات إضافية للتعامل مع أسباب تصوراتنا غير عقلانية. وينبغي لهذه الخطوات تنطوي على أتمتة أساليبنا. اقتراح للمضاربين ومن المقرر ان تبدأ عملية التعلم هذه بمبالغ صغيرة جدا والتي يتم بعد ذلك زيادة وجنبا إلى جنب كما تتيح تجربة أكبر، عوائد أكثر صحة. منذ في المراحل المبكرة الغرض من ذلك هو عدم تحقيق أرباح، ولكن اكتساب الخبرة، والحسابات الصغيرة مع الحد الأدنى من النفوذ ضرورية. هناك نقطة صغيرة جدا في القلق بشأن خسارة صغيرة إذا كان عن طريق تحقيق ذلك نحن تكتسب دروس مهمة حول ما يجب وما لا ينبغي القيام به في الأسواق. من جانب كونها اعتادوا على ظروف السوق الصعبة التي ترافق سلخ فروة الرأس في الأسواق، يمكن أن نعد أنفسنا للتحدي النهائي لتداول مبالغ كبيرة في سوق الفوركس. كما نحب أن نقول، لا يمكن لهيئة قفزة إلى قمة أحد الجبال أو ناطحة سحاب، ولكن عن طريق تسلق على الصخور، أو باستخدام السلالم كثير من الناس قادرون على تحقيق مثل هذا الفعل يبدو مستحيلا.